" كن واثقا من ربك ، على بينة من أمرك ، ولا تجعل مدح الناس يدعك أن تطغى ولا ذم الناس يدعك أن تيأس من روح الله " -- الشيخ صالح المغامسي حفظه الله .... :) .....
Be careful how you are talking to yourself because you are listening ....
يُؤَمِّل دنيا لتبقي لـه *** فمات المؤمِّـلُ قبل الأمـلْ
حثيثًا يروِّي أصولَ النخيل *** فعاش الفسيلُ ومات الرجلْ
دعني وجرحي فقد خابت أمانيــــنا *** هل من زمان يُعيد النبض يُحيينا ؟؟؟
{ إِن يَعْلَمِ ٱللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِّمّآ أُخِذَ مِنكُمْ } -- الأنفال ... المشكلة قلبي ...
صدقت يا حبيبي " ألا إن في الجسد مضغة ، إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ... ألا وهي القلب " ....
العمر ليس بما طُوي من أعوام .... العمر بما عُصف من آلام .... صحيح أنها في بداية العشرينات ووجهها يصغرها بثمانية أعوام كما أخبرها الكثيرون ، إلا أنها تشعر أنها ناهزت الخمسين .... تشعر أن ما سكبته عليها سنواتها القليلة كفيل بأن يجعل منها عجوزٌ وإن كان وجهها يوحي بالبراءة .... قلب طفلة بألم كهلة .... وتمر الأعوام .... -- فدوى أحمد .....
تفقد أعصابها لأتفه الأسباب .... تبالغ في الفرح وفي الحزن .... إفراط في كل شئ .... إذا أحبت ، أحبت بعنف وإذا كرهت فليرحم الله من كرهتهم ...... كرهها لا يدوم ، ولا تتمنى الأذية من ورائه .... ولكنه يكون غضب عابر لأن ما تمنته من أحدهم لم يحدث .... تسعدها أبسط الأشياء التي ما عادت تسعد من هم في عمرها .... تبرق عيناها لرؤية الحلوى ..... كالأطفال .... قلب طفلة وملامح طفولية على عمر وجسد امتدا سنوات .... وعلى ألام امتدت عقوداً ..... --- فدوى أحمد ....
الدنيا مليانة تحديات ، وانت لك القرار ، يا تختار ، يا تنهار -- عمار بوقس
صوت الإرادة ، صوت لا يعلوه أي صوت -- عمار بوقس
إذا رأيت نفسك متكاسلاً عن الطاعة ، فاحذر أن يكون الله قد كره طاعتك
"Grudges are a waste of perfect happiness. Laugh when you can, apologize when you should, and let go of what you can't change."
بعض خلقك يظن
في الخير لأنني أحدثهم عنك، فلا تخيب ظنهم في بسوء عملي !!!!
إذا كان يصلُح أن يكون عبداً لله ، ألا يصلُح أن يكون
زوجاً !!! .... قشعرت .... بجد قشعرت ....
بيقولوا إن الواحد لما يحصل على حاجة خلاص بيبطل يحبها وبيزهد فيها ، بس أنا شايفة إن الكلام دة غلط أوي .... الواحد دلوقت لما كان نفسه يدخل هندسة وربنا كرمه ودخلها ، هل العاقل بقى اكتفى بكدة ؟؟؟ لا طبعا ، سعى لإنه يتفوق فيها ويفيد ويستفيد ، ودة الوضع مع أي حاجة ..... لما ربنا يفتح باب ما كانش ليه مفتاح الواحد مش بيقول خلاص وبيستكفى بإن الباب اتفتح ، لكن بيحاول قد ما يقدر يجتهد في إنه يفيد ويستفيد ....
أنا قاصدة أذكر الإفادة قبل الاستفادة عشان لو الواحد في أي باب كان هدفه يدي أكتر من إنه ياخد ، هيلاقي اللي عدوا معاه الباب بيعملوا كدة كمان فهيلاقي إنه قاعد بيتلقي حاجات لإن غرضه كان العطاء ...
بيقولوا هتزهقوا من بعض ... ليه يعني ؟؟ الواحد بقاله سنين مع اخواته وعمره ما حس إنه زهق منهم ... ربنا كريم ...
بيقولوا دة اسمه ارتياح ... الحاجات التانية بقى بتيجي مع العشرة والمعاملة الحسنة وأنا معاهم في كدة .... بس بردو الواحد محتاج يشوف معنى كلمة معينة في قواميس كتيرة عشان يتأكد من الكلام دة ....
بيقولوا الغموض في الحاجات دي كويس .... مافيش مشاكل ، أنا تخصص غموض :)
يادي اللي قاعدين بيقولوا ... هم مين أصلاً ؟؟؟ :)))
ورزقُك ليس ينقصُهُ التأنّي *** وليس يزيدُ في الرزقِ العناءُ
ولا حزنٌ يدومُ ولا سرورٌ *** ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ
No comments:
Post a Comment
comments are always welcomed :)