عروس البحر الأبيض

عروس البحر الأبيض

Thursday, August 21, 2014

يا أُمة أحمد


صحيح في كلمات كتيرة جديدة ، بس فعلاً جميـــــــلة أوي :((

معارضة قصيدة امرئ القيس
تحكي ما تعانيه الشعوب التي ابتليت بالحروب
شعر : د.عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل


قِفَـا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيْبٍ وَمَنْـزِلِ ** بِمِصْـرَ وَفِي لِبْنَانَ أَرْضِ التَّـدَلُّلِ
فَتُـونِسَ فَالسُّوْدَانِ لَـمْ تَلْقَ رَاحَـةً ** لِمَـا نَالَهَـا مِنْ فِتْنَـةٍ وَتَـزَلْزُلِ
وَفِي الْيَمَنِ الْخَضْـرَاءِ دَوَّتْ صَوَاعِقٌ ** وَفِي طَيِّهَـا سَيْفٌ مُسَجَّى بِمِعْوَلِ
وَفِـيْ لِيْبِـيَـا هَبَّتْ زَلازِلُ مِحْنَـةٍ ** وَبُرْكَـانُ ظُلْمٍ كَالسَّحَابَـةِ يَعْتَلِي
فَـأُزْهِـقَ أَرْوَاحٌ بِرَمْيَـةِ مَدْفَـعٍ ** وَكَمْ قُطِعَتْ أَيْـدٍ بَضَـرْبَةِ مِنْجَلِ
وَكَمْ أُسَرٍ مَاتَتْ وَلَمْ تَكُ أَجْـرَمَـتْ ** وَلَمْ تَكُ ذَا ذَنْبٍ وَكَانَتْ بِمَعْـزِلِ
تَرَى جُثَثَ الشُّبَّـانِ فِي عَرَصَاتِـهَا ** وَقِيْعَـانِهَا أَشْلاءَ فِيْ وَقْتِ غَيْطَـلِ
كَأَنِّيْ غَـدَاةَ الْبَيْـنِ يَـوْمَ تَسَاقَطُوا ** عَلَى الأَرْضِ مَضْرُوبُ الْفُؤَادِ بِصَيْقَلِ
وُقُوفًـا بِهَـا صَحْـبِيْ عَلَيَّ مَطِيَّهُمْ ** يَقُـوْلُونَ لاَ تَهْلِكْ أَسًى وَتَجَمَّـلِ
فَفَاضَتْ دُمُـوْعُ الْعَيْنِ مِنِّيْ صَبَابَـةً ** عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِيَ مِحْمَلِي
وَإِنَّ فُـؤَادِيْ ذَابَ حُزْنًـا وَحَسْـرَةً ** وَهَلْ غَيْرُ حُزْنٍ يَسْتَعِـدُّ لِمَقْتَلِـي
أَلاَ إِنَّ يَـوْمًـا لِلطُّـغَـاةِ لَمُقْبِـلٌ ** وَلاَ سِيَّمَـا لِلظَّـالِـمِ الْمُتَوَغِّـلِ
وَيَوْمَ دَعَا الْمَظْلُوْمُ دَعْـوَةَ صَـادِقٍ ** عَلَى ظَالِـمٍ بَـاغٍ بِدَمْـعِ تَـذَلُّلِ
وَظَـلَّ بَنُـوهُ يَـرْفَعُـونَ أَكُفَّهُـمْ ** بِآمِيْنَ عَلَّ عَمَـى الْغِوَايَـةِ يَنْجَلِي
وَأُمٌّ بَكَتْ طِفْلاً وَقَـدْ هَـدَّ عَظْمَـهُ ** جَبَـابِـرَةٌ مِـنْ دُوْنِ أَيِّ تَمَهُّـلِ
تَقُولُ وَقَـدْ ذَابَ الْفُـؤَادُ بِحَسْـرَةٍ ** قَتَلْتُمْ رَضِيْعًـا وَانْثَنَيْتُـمْ كَبُـزَّلِ
فَقُلْتُ لَهَـا صَبْـرًا فَرَبُّكِ مُنْصِـفٌ ** فَكَمْ هَدَّ مِنْ طَاغٍ وَكَمْ ذَلَّ مُعْتَلِي
فَمِثْلِكِ ثَكْلَـى فِي الشُّعُوبِ كَثِيْـرَةٌ ** وَكَابْنِكِ قَتَلَى بَـلْ شَبَـابٍ وَكُهَّلِ
فَقَـالَتْ يَمِيْـنُ اللهِ إِنَّـكَ صَـادِقٌ ** وَنُصْحُكَ مِثْـلُ الْعَارِضِ الْمُتَهَلِّلِ
وَمَـا ذَرَفَـتْ عَيْـنَـايَ إِلاَّ لأَنَّنِـيْ ** رَأَيْتُ صَغِيرِيْ دُوْنَ رِجْـلٍ وَمِفْصَلِ
خَرَجْـتُ بِـهِ أَمْشِيْ كَلَحْمٍ مُقَطَّـعٍ ** فَسَالَتْ دُمُـوْعُ الْعَيْنِ بَعْدَ تَأَمُّـلِ



=================

فَيَـا أُمَّـةَ الإِسْـلاَمِ أَمَّـةَ أَحْمَـدٍ ** أَفِيْقُوا أَفِيْقُوا مِـنْ سُبَـاتِ تَـدَلُّلِ
فَكَمْ عِظَـةٍ مَرَّتْ وَكَـمْ عِبَـرٍ أَتَتْ ** فَإِلَى مَتَى يَـا ابْنَ الْعُرُوْبَـةِ فَاعْقِلِ
أَتَرْضَى بِمَالِ الشَّعْبِ يَذْهَبُ لِلْعِـدَى ** وَشَعْبُكَ فِيْ دَوَّامَـةِ الْفَقْـرِ وَاسْألِ
فَتِلْكَ بُنُوْكُ الْغَرْبِ فِيْ كُـلِّ سَاحَـةٍ ** تُبَدِّدُ مَالَ الشَّعْبِ يَاقَائِـدُ اخْجَـلِ
تَبِيْتُ بِمَلْهًـى بَيْنَ رَقْـصٍ وَراقِـصٍ ** وَإِنْ رَقَصَتْ حَسْنَاءُ تَرْمِيْ لَهَا الْحُلِيْ
وَتَنْثُرُ مِنْ مَـالِ الشُّعُـوْبِ جَـوَاهِرًا ** عَلَى مُنْتَـدَى لَهْـوٍ بَذِيْءٍ مُهَلْهَلِ
فَكُُنْ عَادِلاً فَـالْعَدْلُ أَمْـنٌ وَرَاحَـةٌ ** وَأَكْـرِمْ فَقِيْرًا بِالْعَـطَاءِ وَأَسْبِلِ
فَبِالْعَدْلِ وَالإِحْسَـانِ تَسْمُو إِلَى الْعُلا ** وَبِالصِّدْقِ تَنْجُوْ مِنْ صِفَاتِ الْمُغَفَّلِ
وَتُصْبِـحُ كَالْبَـدْرِ الْمُنِيْـرِ ضِيَـاءُهُ ** وَشَعْبُـكَ يَـا خِلِّيْ بِحُبِّكَ مُبْتَلِي
وَنَجَّيْـتَ شَعْبًـا مِنْ أَعَاصِيرِ فِتْنَـةٍ ** وَغِـلٍّ وَأَحْقَـادٍ تَنُـوءُ بِكَلْكَـلِ
وَنَجَّيْتَ شعْـبًا مِـنْ لَئِـيْمٍ وَغَـادِرٍ ** وَنَجَّيْتَـهُ مِـنْ مَـارِقٍ وَمُضَلِّـلِ
وَسَطَّـرْتَ فِي التَّـأْرِيْخِ كُلَّ فَضِيْـلَةٍ ** أَضَاءَتْ بِمَجْـدٍ مُشْرِقٍ لَكَ يَا وَلِيْ
وَصَلَّـى إِلَـهُ الْعَـرْشِ مَا طَارَ طَائِرٌ ** عَلَى دَوْحـةٍ أَوْفَوْقَ سَطْحٍ وَمَنْزِلِ
عَلَى الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارِ مِنْ آلِ هَاشِمٍ ** وَآلٍ وَأَصْحَـابٍ جَهَابِـذَ كُمَّـلِ

Saturday, August 16, 2014

ذات الرداء الأسود :)

هذا عنوان ما كتبته أمووونة عني يوم الأربعاء ، ١٨ أغسطس ٢٠١٠

كنت دائمًا ما ألمحها تعبر مسرعة ردهة الدور الأول بمبنى كهرباء .. برداء طويل يغطي كل جسدها و حجاب يستوفي كل متطلبات الشرع .
لا اعرف ما السبب لكنني كنت أستريح لرؤيتها .. تمنيت دائمًا أن أحادثها و لكنها لم تكن تتوقف .. كانت دائمًا مسرعة جادة تنظر أمامها فقط .. تسائلت كثيرًا عمّا تفكر فيه و هى تمشي مسرعة كذلك .. و لماذا لا تتلفت لتنظر حولها أو ترى من بالردهة كما يفعل الآخرون ..

ذات مرة رأيتها في مكتبة الكلية تجلس أمام حاسوبها المحمول .. و على الشاشة برنامج أزرق اللون- أو هكذا بدا لي من رؤية جانبية -  سأعرف بعدها أنه

Eclipse

كنت أعرف أنها تكبرني لكن لم أعرف بأي قسم كانت .. سمعتها تقول 

debugging

فعرفت أنها بقسم كمبيوتر .. أو خمنت أنها بقسم كمبيوتر و كان تخميني صحيحًا .. 

اعتدت دائمًا أن أراقب الناس و لا يعرفوني .. ربما تجدني غريبة الأطوار و ربما تجدني فضولية ..لكني أحب معرفة كيف يفكر الناس .. و لا أظنني سأعرف هذا أفضل من أن أراقب حركاتهم ..

لكنها كانت مسرعة دائمًا .. أحيانًا كنت أراها وحيدة في المكتبة ..لم أعرف كيف تفكر .. و لا كيف تتكلم .. كل انطباعي عنها كان أنها شخصية جادة للغاية ..


انضممت لقسم كمبيوتر .. و في السنة الأولى تصادف أن جلست خلفها في إحدي محاضرات التنمية البشرية لدكتور عمرو الطويل

سأل هو سؤالًا فأجابت و كانت اجابتها تكشف أنها بقسم كمبيوتر .. انحنيت عليها من الخلف و سألتها - و أنا عالمة بالإجابة - سألتها إن كانت بقسم كمبيوتر ..فلما أجابت بنعم أخبرتها أني أصغرها بعام و في نفس القسم 

 

و ﻷني حادثتها ﻷول مرة كانت سعادتي لا توصف هذا اليوم .. غالبًا هى لا تتذكر هذا الموقف .. إذا كان يصح لي أن أطلق على هذه الجملة موقفًا ..

 

التقيتها مرة أخرى في إجازة نصف العام في محاضرة لدراسة 

Programming using C language

و كان من المصادفة أيضًا أن جلست بجانبها .. ..عرفت يومها أن اسمها فدوى .. اسم جميل .. غير معتاد كصاحبته 

كنت أعرف معظم طلاب السنة الثانية في قسمي .. و أحيانًا كنت أصعد لفصلهم ﻷراهم .. و الحقيقة لم تكن رابطتي قوية بأى منهم  إلا هى .. أو كانت قوية من ناحيتي فقط .. لم أكن أجدها غالبًا .. لكنني كنت أسعد للغاية عندما أجدها ..

 

يومًا ما أمام المسجد وجدتها .. هى و إحدى الفتيات معها في نفس السنة .. كانت عصبية للغاية و عندما سألتها عن السبب أعطتني الإجاية .. و التي لا يهمني ذكرها الآن .. و لكن هذه الإجابة قادتنا إلى الحديث عن النقاب ..

كانت تريد أن تنتقب و ترى النقاب فرضًا .. أخبرتها أن تنتقب إذا شائت و لكنه ليس فرضًا ..

ظلت تردد 

" و ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله  و رسوله أمرًا أن يكون لهم الخيرة "

قالتها بقوة و ظلت ترددها كثيرًا لدرجة أني  شعرت بجسدي يرتد كلما قالتها ..

"و ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمرًا أن يكون لهم الخيرة "

 

تحدثت كثيرًا عن النقاب و كعادتي حينما أغضب تجنبت النظر لوجهها و حاولت بقدر الإمكان ألا أستمع لها !!

لم أغضب لحديثتها .. و لم أغضب لاختلافها معي.. في هذه الفترة كنت أكره المنتقبات .. لموقف مؤلم حدث لي قبل ذلك 

و أنا أدرك تمامًا أن كرهك لأشخاص معينيي بسبب شخص واحد فيهم هو خطأ كبير و كنت أعرف ذلك حينها .. لكنني من هؤلاء الذين يربطون بين ما يرونه و بين إحساسهم إذا رأوه .. لذلك لم يكن بيدي حيلة ..و إن كنت لم أعامل أى منتقبة بسوء لهذا السبب ..

 

لى صديقات منتقبات لكنهن كن منتقبات قبل حدوث هذا الموقف فكنت معتادة على ذلك .. لكني اعتدت فدوى بدون نقاب .. لذلك كانت فكرة أن تنتقب مثيرة للغضب بالنسبة لي ..

 

و نسيت ما حدث .. و بعد يومين صعدت ﻷراها و لم تكن موجودة .. و عندما سألت عن مكانها أخبروني 

"فدوى انتقبت و لبست أسود .. و هى في المسجد دلوقتي "

عند هذه اللحظة شعرت بسخونة الدم يتصاعد إلى رأسي .. و بساقىّ ترتعشان و أنا أنزل السلم متجهة نحو المسجد..

فدوى انتقبت .. و لم تنتقب فقط بل لبست الأسود .. و هو تمثيل كامل للموقف الذي جعلني أكره المنتقبات في هذه الفترة ..

فدوى انتقبت و لبست السواد .. و ربما سأكرهها طوال عمري .. و سيتلاشى ذلك الارتياح الذي كان يجتاحني حينما أراها ..

وقفت قليلًا ﻷهدأ قبل أن أدخل ﻷراها .. هل أذهب ﻷراها من الأصل ؟ .. 

و في حيرتي هذه وجدت رضوى .. إحدي فتيات السنة الثانية .. و عندما أخبرتها بانتقاب فدوى .. وجدتها تجذبني من يدي و تدخل للمسجد لترى فدوى ..

 

رضوى تحتضن فدوى و تهنئها بالنقاب و أنا أقف من بعيد أراقبها ... و عندما تركتها رضوى أخيرًا .. سنحت لي الفرصة أن أراها فعلًا ..

لم تكن مختلفة .. كانت فدوى .. كدت أقسم أنى أكاد أرى ابتسامتها تنير من خلف نقابها الأسود .. في هذه اللحظة نسيت كرهي للنقاب .. و نسيت تلك الفتاة التي كرّهتني فيه .. و نسيت الموقف و نسيت كل شئ ..

و ابتسمت لها و أنا أخبرها 

"شكلك حلو "

 

---------------------------

 

لفدوى :

و هذه أشياء  لم تعرفيها .. لكني كنت أفكر فيها في الآونة الأخيرة .. 

أشكرك جدًا .. و أنتِ وحشاني  :)

 

 

بالمناسبة هذه ليست فدوى .. هى صورة لفتاة منتقبة وجدتها .. أجدها جميلة :)

أموووونة :)

واتخطبت أموووونة على م / إسلام عزب
أمونة كتبت عنها كذا تدوينة هنا قبل كدة بس الفرحة مش سعياني أدور
إحساس ما ينفعش يتكبت عالمدونة لإن ما حدش حاسس بالفرح اللي أنا فيه
يا زين ما اختار ما شاء الله اللهم بارك
سبحان من جمع بينهما
٢٠١١ و ٢٠١٢ سي إس ساوية وكدة ؛)
ربنا يجعله يفضل هواها على هواه ، يحليهم في عيون بعض ، يحفظهم من عيون الناس ويتمم لهم على خير :)

أمونتي اتخطبت يا جدعاااان ، قصدي " أمونته " ؛)
يوووه بقى عالناس اللي كانت " تي " وعمالة تبقى " ته " :))
مش مهم أمونة مين ، المهم إنها تنسعد معاه يا رب ويديم عليهم السعادة ... حبيبتي هي من كل جانب ومميزة في كل المجالات ما شاء الله ، اللهم بارك :) جامعة بين الدين والعلم والثقافة ... عندها مدونة ، بتعشق لينوكس والقراءة والسفر والمغامرات ...

باختصار ،

الفترة اللي كنت متحطمة فيها وغيرت اسم المدونة واسمي من hopefulhopes ل painfulpains وكنت بقعد في مكتبة اسكندرية مع نفسي ، مرة وأنا طالعة من المكتبة ورايحة أركب حاجة من البحر ، لاقيتها بتناديني أقعد معاها ... رفضت عشان كنت بعيط ومخنوقة ، أصرت ... عزمتني على cinnabon ولا celantro مش فاكرة اللي جنب المكتبة عالبحر وطلعتني من اللي كنت فيه من غير ما أحكيلها ولا أعيطلها زي ما البنات بتطلب " احكيلي " ... بجد اليوم دة فررررق معايا أوي ... ربنا يسخرلها خلقه بالذات م/ إسلام :) ...

كتَبِتْ عني نوت طويل أوي عالفايس بوك من أربع سنين بالضبط ( في أغسطس ، يادي أغسطس وأحداثه :) ) ، هحطه هنا بعد شوية :) أول واحدة في حياتي تكتب عني حاجة ... الناس غالباً بتهديني حاجات قرأتها وعجبتها ، لكن هي اللي كتبت وأهدت ... أنا عارفة يعني إيه تكتب عن حد ، لإني فعلاً مش بكتب إلا لو الموضوع كبير جوايا  :)  عشان كدة بقالي فترة مش بكتب ، ما كانش في حاجة تستاهل  ... رحم الله أيام الكلية :(. ...

كانت تعدي علي كل كام يوم في فصلي الحبيب تشوف عاملة إيه مع الحياة والقسم الحبيب ...

كانت آخر يوم في امتحاناتي تصر تخرج معايا نروح أي مكان ، غالباً الأماكن اللي عمري ما جربتها وقتها زي البن البرازيلي ، متحف المجوهرات ، أفلام ثلاثية الأبعاد في الملاهي، أي مكان جديد :) ...

سجلت في نادي الإتحاد من غير ما أعرف حد الصيف اللي قبل رابعة كمبيوتر ، ولاقيتها هناك !!! لعبنا رياضة وحاجات تانية سوى ؛) ...

كانت بتيجي تسمعلي وأسمعلها قرآن كمراجعة ، وسورة النساء حفظنا منها جزء سوى :) ...

الصيف اللي فات نزلت بس ١٠ أيام وأصرت تخرج معايا رغم الأوضاع الجميييبلة في البلد ، فضت نفسها ( أخدت يوم أجازة ) بس عشان تشوفني ؛) ... يا حبي لها <3

وحاجات تانية كتيرة ، دة اللي فاكراه ، مش عارفة أكتب من شدة الفرحة ، ما شاء الله ، اللهم بارك :)

Every time she does something for me, I used to tell her " I am speechless ", and now again I am the most speechless Amoona <3 ; my Amoona, his Amoona ... Ummmmm, Our Amoona وخلاص :D ....

Wednesday, August 13, 2014

انتبهوا يا معشر الرجال !!!ء


هييييه، أنا مخلوقة من ضلع أعوج، يا حظي :)

جميــــــلة أوي ي ي : "لأن الله خلقها لتحمي القلب"
على فكرة، الموضوع دة كان كاتبه راجل، عشان ما حدش يحسبني متعصبة مثلا D:
هل هذا مدح أم ذم للنساء؟
كثير ما يردد الرجال عند الغضب من زوجاتهم أو بناتهم كلمة
"المرأة مخلوقة من ضلع أعوج"
فأحببت في هذا الموضوع أن أبين المعنى الحقيقي للضلع الأعوج الذي خلقت منه المرأة
وهذه صفه رئيسية وصف بها النبي صلى الله عليه وسلم طبيعة المرأة
وهي ليست صفة ذم
بل العوج في المرأه فيه الكثير من الخيرات والصفات التي تعينها
على أداء وظيفتها في الحياة وهي:
1-أن الأم لا ترضع طفلها إلا وهي منحنية وكذلك تلبسه وتضمه وهي منحنية
والانحناء من صفات العوج
2- أن الألفاظ التي تحمل معنى العوج في اللغه تحمل معنى العطف مثل :
كلمة عطف مأخوذة من المنعطف ومثل الحنان ماخوذة من الانحناء
3- اعوجاج الضلع يعني ميله نحو غيره والإقبال عليه فكأنما في اعوجاج المرأة
إقبالها نحو زوجها واولاده
فانتبهوا ايها الرجال
فالضلع الأعوج هو ميزة للمرأة وليس عيب
حين خلق الله ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة .. و بالرغم من كل ما هو موجودٌ
هناك استوحش ..
فحين نام خلق الله حواء من ضلعه
يا تُرى ما السبب
لِم خُلقت حواء من آدم و هو نائم؟؟
لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً
فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه و كرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم ... حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها ..
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة .. و تحب مولودها بل تفديه بحياتها!!
لنعدْ إلى آدم و حواء ..
خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
أتعلمون السبب ؟؟
لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب .. فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه ..
بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض .. سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنونة .. وأختاً رحيمة .. و بنتاً عطوفة ... و زوجةً وفية ..
الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!
يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ، فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي – حتماً – إلى الموت ..
لذا
على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج
و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و كما أخبر النبي صلى الله عليه و سلم ، إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها ... و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل ...
فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء . ..
فهي خُلقت هكذا ..
و هي جميلةٌ هكذا...
و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..
فروعتها في عاطفتها ..
فلا تتلاعب بمشاعرها ..
منقووووووول

Sunday, August 10, 2014

نســــــاء ، ولكــــــــن :)


اللهم ارزقني عفة مريم ابنة عمران، وجهاد هاجر زوجة إبراهيم عليه السلام ، وصبر أسماء بنت أبي بكر، وإيمان آسية زوجة فرعون، وعلم عائشة أم المؤمنين واجمعني بهن في فردوسك الأعلى .... آمين
----------------------

هتبقى الضحكة منك ليها ثمن عشان انت غليتي نفسك :)

خمس دقائق :)

Thursday, August 7, 2014

:( :( دعني وجرحي :( :(


طااااال جرح العالم الإسلامي ..... طااااااال جرح فلسطين وسوريا وبورما وكل بلد مسلم  :((

:( 
 يـــــــــا رب نصرك وفرجك الذي وعدت 



دعني وجرحي فقد خابت أمانينا

هل من زمانٍ يُعيد النبض يحيينا

يا ساقي الحزن لا تعجب ففي وطني

نهرٌ من الحُزن يجري في روابينا

كم من زمانٍ كئيب الوجه فرقنا

واليوم عدنا ونفس الجرح يدمينا

جرحي عميق خدعنا في المداوينا

لا الجرح يشفى ولا الشكوى تعزينا

كان الدواء سموماً في ضمائرنا

فكيف جئنا بداءٍ كي يداوينا

* * *

هل من طبيب يداوي جُرح أمته ؟؟

هل من إمام لدرب الحق يهدينا ؟؟

كان الحنين إلى الماضي يؤرقنا

واليوم نبكي على الماضي ويُبكينا

من يُرجع العمر منكم من يبادلني

يوما بعمري ونحيي طيف ماضينا ؟؟

إنا نموت فمن بالحق يبعثنا ؟؟

لم يبق شيء سوى صمت يواسينا

صرنا عرايا أمامَ الناس يُفزعنا

ليل تخفى طويلاً في مآقينا

صرنا عرايا وكل الأرض قد شهدت

أنا قطعنا بأيدينا أيادينا

* * *

يوماً بنينا قصورَ المجد شامخة

والآن نسألُ عن حلم يوارينا

أين الإمامُ رسولُ الله يجمعنا

فاليأسُ والحزن كالبركان يلقينا

دين من النور بين الخلق جمعنا

ودين طه ورب الناس يغنينا

يا جامع الناس حول الحق قد وهنت

فينا المروءة أعيتنا مآسينا

بيروت في اليم ماتت قدسنا انتحرت

ونحن في العار نسقي وحلنا طينا

بغداد تبكي وطهران يحاصرها

بحر من الدم بات الآن يسقينا

هذي دمانا رسول الله تغرقنا

هل من زمان بنور العدل يحمينا ؟؟

أي الدماء شهيد كلها حملت

في الليل يوماً سهام القهر تردينا

* * *

القدس في القيد تبكي من فوارسها

دمع المنابر يشكو للمصلينَ

حُكامنا ضيعونا حينما اختلفوا

باعوا المآذن والقرآن والدينَ

حُكامنا أشعلوا النيران في غدنا

ومزقوا الصبح في أحشاء وادينا

مالي أرى الخوف فينا ساكناً أبدا

ممن نخاف ألم نعرف أعادينا ؟؟

أعداؤنا من أضاعوا السيف من يدنا

وأودعونا سجون الليل تطوينا

أعداؤنا من توارى صوتهم فزعا

والأرض تُسبى وأقصانا تنادينا

أعدائنا أوهمونا آه كم زعموا

وكم خدعنا بوعد عاش يشقينا !!

قد خدرونا بصبح كاذب زمنا..

فكيف نأمل في يأس يمنينا

* * *

أي الحكايا ستروى عارنا جلل

نحن الهوان وذل القدس يكفينا

من باعنا خبروني ؟؟ كلهم صمتوا

والأرض صارت مزاداً للمرابينَ

هل من زمان نقي في ضمائرنا

يحيي الشموخَ الذي ولى فيحيينا ؟؟

يا ساقي الحزن دعني إنني ثمل

إنا شربناه قهرا ما بأيدينا

عمري شموع على درب المنى احترقت

والعمر ذاب وصار الحلم سكينا

كم من ظلام ثقيل عاش يُغرقنا

حتى انتفضنا فمزقنا دياجينا

العمر في الحلم أودعناه من زمن

والحلم ضاع ولا شيء يعزينا

كنا نرى الحق نوراً في بصائرنا

والآن للزيفِ حصنٌ في مآقينا

كنا إذا ما توارى الحلم عانقنا

حلمٌ جديد يغني في روابينا

كنا إذا خاننا فرع نقطعه

وفوق أشلاءه تمضي أغانينا

كنا إذا ما استكان النور في دمنا

في الصبح ننسى ظلاماً عاش يطوينا

* * *

كنا إذا اشتد فينا اليأس وانكسرت

منا السيوف ونادانا منادينا

عدنا إلى الله عل الله يرحمنا

والآن نخجل منه من معاصينا

الآن يرجف سيف الزور في يدنا

فكيف صارت كهوف الزيف تؤوينا ؟؟

هل من زمان يُعيد السيف مُشتعلاً ؟؟

لا شيء والله غير السيف يبقينا

يا خالد السيف لا تعجب ففي زمني

باعوا المآذن والقرآن راضينا

قُم من ترابك يا ابن العاص في دمنا

ثأر طويل لهيب العار يكوينا

قُم يا بلال وأذِن صمتُنا عَدَمٌ

كل الذي كان طُهرا لم يعُد فينا

هل من صلاحٍ بسيف الحق يجمعنا

في القدس يوماً فيحييها و يحيينا ؟؟

هل من صلاح يداوي جرح أمته

ويطلع الصبح نارا من ليالينا ؟؟

هل من صلاح لشعب هَدَهُ أمل

ما زال رغم عناد الجرح يشفينا ؟؟

هل من صلاح يعيد السيف في يدنا

ولتبتروها فقد شلت أيادينا ؟؟

* * *

حزني عنيد وجرحي أنت يا وطني

لا شيء بعدك مهما كان يُغنينا

إني أرى القدس في عينيك ساجدة

تبكي عليك وأنت الآن تُبكينا

آه من العمر جُرحٌ عاش في دمنا

جئنا نداويه يأبى أن يداوينا

ما زال في العين طيفُ القدس يجمعنا

لا الحلم مات ولا الأحزان تُنسينا

لا القدس عادت ولا أحلامنا هَدأت

وقد نموتُ وتحيينا أمانينا

ما أثقل العمر لا حلمٌ ولا وطنٌ ..

ولا أمانٌ ولا سيفٌ ... ليحمينا

Saturday, August 2, 2014

ثمن الجنـــــــــــة


اللهم أربط على قلوبنا حتى نلقـــــــــــاك

اللهم أنزع حب الدنيا من قلوبنـــــــــــــا

{ إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ *** التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ } [ (111 - 112) سورة التوبة ]

{ وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا } سورة النساء

Friday, July 4, 2014

رحلة

How I needed such words now !
Beyond any description ... Hear it yourself and don't be restricted by my opinion ...





* عجبتني قصة أبو جهل ، أبو سفيان بن حرب و الأخنس بن شُريك ... أول مرة أسمعها ...
" نَّحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَىٰ إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَّسْحُورًا  " ...

* القرآن لم يُنزل للقراءة ولا للحفظ ! الدليل ” كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ " ...  التدبر ، التطبيق ، الحياة ...

* في كل سجودك ادعي " اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري " لتتذوق " جلاء حزني وذهاب همي " ...

* في كل سجدة ادعي " اللهم إني أسألك رضاك والجنة " لتنال " رضي اللهُ عنهم ورضوا عنه " ... تخيل ترضى عن ربنا !!؟؟ رضيت بالله رباً ! ...

* "  وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا " أليس ذلك بقادر على نسف ما تحمله من آلام وهموم ؟؟ بلا قادر ، سبحانه ...

* " اقرَؤوا سورةَ البقرةِ، فإنَّ أَخْذَها بركةٌ وتركَها حسرةٌ ولا يستطيعُها البَطَلَةُ . قال معاويةُ : بلغني أنَّ البطلَةَ السحرةُ ." رواه مسلم ...

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لا تجعلوا بيوتكم مقابر ، إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة رواه مسلم ...

Sunday, May 25, 2014

مؤلم

لا تقرأيه الآن ، اقرأيه حينما تشتهين ... ردك مرغوب فيه وثمين ، لكنني لا أبحث عنه ... أعلم أنك لن تبخلين علي به ، لكنني لا أظن أن كلامي يستحق الرد ...
أعذريني ، فأنا لست ابنة الأربع وعشرين خريفاً ، فالعمر ليس بعدد السنوات التي يعيشها الإنسان ، لكنه بكمية الألم الذي تحمله ... أشعر أنني عجوز قاربت على الرحيل ... كلما نظرت إلى نفسي في المرأة ، لا أقول " مُرعبة " ، لكنني أقول " عجوزٌ في العشرين " ...
إنك تُحاولين جاهدة أن تغيرين قباحات فيّ ، لكنك تتعجلين النتائج ... كيف لامرأة عجوز أن تزدهر في ليلة وضحاها ؟؟؟

مؤلم هو ...

مؤلم هو شعور الشخص أنه لا يستحق شئ وأن كل شئ يحصل عليه وكل كلمة تُقال له تكن دون إخلاص أو صدق ...

مؤلم ألا يعود لرسمة القلب معنى أو مذاق ... فالجميع يرسلونها للجميع ، سواءً كانت العلاقة رسمية أو صداقة وطيدة ... " وحشتيني " لم يعُد لها مذاق ، وكذلك " أحبك " ... كلمات تُقال للجميع ، دون قصد أو تفكير ... مجرد حروف لم تعُد تحمل أي معنى ...

مؤلم أن يُطلق على الإنسان كلمة " غريب " وهو مجرد " مختلف " ... اختلف عن التقليد والتكرار ... لماذا لا يُطلق على باقي الناس كلمة " غريبين " ؟ من قال أن ما يفعلونه ويتبعونه هو الأساس ؟

مؤلم أن يكون الخوف من الفقدان مسيطر على الإنسان لدرجة أنه لا يريد أن يعرف أحداً ، ولا يريد أن يظهر حبه لأحد ، ويبدأ في القسوة على من يحب لكي يرحل ويتركه وشأنه ...

مؤلم هو عندما تشعر أن وجودك في الدنيا كعدمه ، فلا يُطلب منك شيئاً لأنهم يعرفون أنك لا ولن تقدر على شئ ...

مؤلم هو أن تشعر أنك مستبعد ... يتجنبك الناس ... أعلم أنه بالتأكيد بسبب طريقة كلامك، لكنك حاولت بلايين المرات أن تقوم بتغييرها ولم تستطع ... وقد قرأت الكثير من الكتب عنها واستمعت للكثير من الندوات دون جدوى ...

مؤلم هو أن تتألم بصمت ولا تعرف السبب ، وإن عرفت السبب لا تستطيع البوح به ، وإن بُحت فلن يفهمك أحد ، وإن فهمك فلن يصدقك ، وإن صدقك فلن يُفيدك فسيزداد الألم ...

مؤلم ...
ألم الأمل ...
تباً لاختلاف حرفين في الترتيب وتغيير المعنى ...

Sunday, March 23, 2014

You feel like .....

Fill in the blanks ! :D

That moment when one of your ex-colleagues congratulates Christians on insulting Allah and no one from the Muslims says anything; they just "like" their warm wishes....You feel like ...

That moment when people make fun of you because you are following what Allah told you to.... You feel like .....

That moment when your friend's mom passes away (may Allah have mercy on her) and one of your colleagues is is heartless that she's continuously laughing.... You feel like ....

That moment when people say that you are an excellent cook ... You feel like ....

That moment when one of your students answers back and tries to appear strong.... You feel like ....

That moment when you eat a lot of chocolate until you gag ... You feel like ...

That moment when you keep on gaining weight ... You feel like ....

That moment when almost everyone stares at you while you are walking (I thought that it only happened in college!!) ... You feel like ...

That moment everyone swears that you look like a student in her final school year/first college year .... You feel like ....

That moment when you feel so lonely although you are surrounded by many people just because you miss your rara ....

That moment .... You feel like ....





Saturday, March 22, 2014

مالوش حل (2)ء


عدنا بحول الله وقوته :)

يا ترى عملتوا إيه ؟؟؟ كملتوا لوحدكم ولا استنيتوني ؟؟؟ أنا قلت أديكم فاصل صغير تقلبوا الكلام في عقلكم وتبدأوا تطبقوا الخطوات :) ...

المشكلة إن إبليس بيتشكل لنا في الأعذار عشان هو فاهم عقليتنا أوي !!! 
دة أقسم بعزة الله إنه هيضلنا !!!



Monday, March 17, 2014

مالوش حل :) (١)ء


مشروع تخرج من الدنيا .....
يللا ، شدوا الهمة ..... الموضوع بسيط "ولقد يسرنا" .... عاوزين إيه أكتر من كدة ؟؟؟

بجد الراجل دة رهيـــــــــــب ، اللهم بارك .... كإني أول مرة أسمع الكلام دة .... ربنا يعزه ويقر عين أهله بيه ....

خطوات تساعد :
1) الابتسامة :)  ... حركات فيدو بقى وسمايلي وبتاع :)
2) التنفس بعمق .... هاااااء ، هووووم ....
3) الحركة ....
4) شرب الماء (لازم على الأقل لترين في اليوم .... يعني 8 أكواب )
5) كتابة السبب لسعيي وراء هذا ...


طب ليه ؟؟؟

1) خير الناس !!! ما فيش أحسن منك !!!
2) أهل الله !!! (متخيل ؟؟؟ أهل ربنا !!! يا الله !!! :(  )
3) شفيع يوم ما كلنا هنقول "نفسي نفسي " ولا كإننا أكلنا عيش وملح مع بعض :(
4) اقرأ وارتق ورتل .... اقعد اطلع اطلع اطلع فوق اللي حواليك .... يااااه !!!
5) أنيس في القبر .... في الظلمة .... في الضمة .... 


إنما التمكين على قدر الأهيل ....

سنعود للجزء الثاني بإذن الله :)